نتائج البحث: الهوية الكونية
صدر حديثًا العدد 118 من مجلة "نزوى"، متضمنًا عددًا من الدراسات والحوارات والمقالات النقدية، حيث تناول زهير الذوّادي "جان جينيه والقضية الفلسطينية"، في حين كتب سامي داود "الوجه... ثغرة في الوجه، ولادة المسخ الرقميّ".
في هذا الحوار نتقصى القليل مما كتبه الرحبي في "ليل المحطات والنجوم"، ونعود معه قليلًا إلى الوراء، ونحن نعلم أن تجربة الرحبي لا يمكن أن يختصرها حوار، لكنه خيط يجمعنا به وبالمدن التي يحملها على كتفه.
ترتبط الصورة بالانعكاس والخيال والمرآة والحب (حب الذات والآخر) والغياب والاستحضار، قبل أن تتجسد في ما بعد في أشكال مرسومة ومنحوتة، وقبل أن تصبح مقدسة وتجسّد الآلهة.
عايدة الجوهري أستاذة جامعية وكاتبة وباحثة يسارية، تقدّم مشروعًا ذا رؤية ورسالة. لها العديد من الإنتاجات المعرفية. تتعزّز قناعتها بأنّ تعريف المفاهيم وضبط معانيها ودلالاتها من أولويات المعرفة، وهذا ما تمثّل في هذا الحوار معها.
خلال زيارته التاريخية إلى العاصمة البولندية وارسو، تطرق الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي في خطابه الملهم والمشحون بالعواطف القومية والتحدي، إلى شخصية بولندية بارزة، ساهمت طويلًا في إعادة تشكيل الشخصية القومية الأوكرانية والبولندية على حد سواء، حينما ذكر جيرزي جيدرويك.
لا تنعدم الأسباب الجوهرية كي نحتفي بالشاعر والناقد اليمني عبد العزيز المقالح بعد نحو نصف عام على رحيله. أولّ هذه الأسباب قد يكون ذاتيًا بحتًا، ويعود إلى أن أول قصيدة نشرها المقالح باسمه الشخصي صراحةً كانت بعنوان "من أجل فلسطين".
في عام 2014، أصدرت دار فلاماريون الباريسية كتاب "الأدب والسياسة" لفيليب سولرز بـ 807 صفحات. وهو كناية عن مقالات نشرها سولرز ما بين 20/ 9/ 1999 و14/ 6/ 2013 في جريدة Le Journal du dimanche، ومجلة Le Point.
رواية "افرح يا قلبي" للروائية اللبنانية علوية صبح (دار الآداب، 2022) مرآة عاكسة للهوية الموسيقية للرواية، وحضور المفكر الفلسطيني إدوارد سعيد عند مدخل الرواية من خلال الاقتباسات من أقواله التي استهلّت بها صبح روايتها يكاد يشكّل سؤال الرواية وجوابها.
يُعد الفنان أحمد كنعان من أبرز فناني فلسطين المحتلة 1948، ممن اشتغلوا في أعمالهم على إعادة إنتاج التراث الفلسطيني، والكنعانيّ منه بخاصة. واستخدم كنعان مختلف المواد، من حجر وطين وخشب وحديد وغيرها، معالجًا إياها بمختلف الأساليب.
على الرغم من أنه توقف عن نشر الشعر منذ حوالي أربعين عامًا، فإن تجربة الشاعر الفلسطيني– الأردني وليد سيف (مواليد طولكرم 1948) تبقى واحدة من العلامات الأساسية في المدوَّنة الشعرية، في الأردن وفلسطين، كما في المدوَّنة الشعرية العربية بعامة.